هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 إختبار لقياس الحب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
♥ Princess Nona ♥
المشرفة العامة
المشرفة العامة
♥ Princess Nona ♥


تاريخ التسجيل : 15/02/2011
العمر : 36
الموقع : http://amralbananstar.yoo7.com/forum

إختبار لقياس الحب  Empty
مُساهمةموضوع: إختبار لقياس الحب    إختبار لقياس الحب  Emptyالخميس مايو 19, 2011 9:29 pm



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



فيما يلي أحد المقاييس التي تستعمل لقياس الحب العاطفي بين الرجل و المرأة , يمكنك البدء في تطبيق هذا المقياس مباشرة

إقرأ جيداً كل عبارة من العبارات التالية و ضع درجة موافقتك عليها بمقياس من 1 إلى 9 حيث تكون :

1 = ليست صحيحة مطلقاً بالنسبة لي

5 = في حال صحتها بالنسبة لك بدرجة متوسطة

9 = إذا كانت صحيحة تماماً بالنسبة لك

أو درجات أخرى بين هذه الدرجات وفقاً للمقياس التالية :

1 2 3 4 5 6 7 8 9

ليست صحيحة مطلقاً , صحيحة بشكل متوسط , صحيحة تماماً


1- سأشعر بيأس عميق إذا تركني الحبيب

2- أحياناً لا أستطيع السيطرة على أفكاري لأنها متركزة بشكل وسواسي حوله

3- أشعر بالسعادة عندما أقوم بشيء معين لإسعاده

4- أفضل أن أكون معه على أن أكون مع أي شخص آخر

5- سأصاب بالغيرة الشديدة إذا فكرت أنه وقع في حب شخص آخر

6- أتوق لمعرفة كل شيء عنه

7- أريده جسدياً و عاطفياً و عقلياً

8- لدي شهية لا تنتهي لحبه

9- بالنسبة لي هو الشريك العاطفي الرومانسي المثالي

10- أشعر أن جسمي يتجاوب مع لمساته

11- يبدو أنه دائماً في ذهني

12- أريده أن يعرفني و يعرف أفكاري و مخاوفي و أمنياتي

13- أبحث بشغف عن علامات تدل على رغبته فيّ

14- لدي إنجذاب قوي نحوه

15- أصبح مكتئباً جداً عندما لا تسير الأمور بشكل جيد في علاقتي به

إجمع الدرجات التي وضعتها على كل عبارة و يكون المجموع هو درجة حبك ... الدرجة الدنيا هي 15 و العليا 135

تعليقات :

- يفضل أن يجرى الإختبار بشكل منفرد , كل طرف يقوم بتقديراته كي لا يحدث تأثر متبادل بالأرقام

- إذا كانت درجات الشخص 15 درجة فقط
فهذا يعني أن جميع العبارات الخمسة عشرة لا تنطبق عليه أبداً , أي أنه لا
يعيش حالة حب أو لا يحب حبيبه أبداً وفقاً لهذا المقياس ... و إذا حصل
الشخص على 135 درجة فهذا يعني أن كل العبارات تنطبق عليه تماماً و هو يعيش
حالة حب قصوى ... و في حال حصل الشخص على 75 درجة فإن إجاباته على كل
العبارات قد اتخذت منحنى وسطاً بشكل عام


- لا يوجد في هذا المقياس درجة طبيعية و درجة مرضية
، كما لا يوجد حد أدنى للحب مقبول و مناسب , و يختلف الأشخاص في تقديرهم
للعبارات الواردة في هذا المقياس و بعضهم يخاف من الإجابة عليه كي لا يزعج
الطرف الآخر أو لا يكشف حقيقة مشاعره


- يهدف المقياس إلى إعطاء تقديرات
تقريبية مفيدة للطرفين معاً ولا سيما إذا تمت مناقشة التفاصيل المتعلقة
بكل عبارة بينهما فيما بعد , و الإختبار يمكن أن يقرب بين الطرفين ولا
يبعد و هو وسيلة تفاهم و حوار و مناقشة مفيدة


- من المتوقع و الطبيعي أن تختلف درجات الحبيبين
على هذا المقياس و الفروقات المحدودة بين الدرجات ليس لها دلالات سلبية ،
و تدل على تنوع إيجابي مقبول , و إذا كانت الفروق في الدرجات بينهما أكثر
من 40 درجة ، فهذا يدل على إختلاف واضح في علاقة الحب بين الطرفين و على
تباعد المشاعر الإيجابية بينهما


- لا بد من النظر إلى درجة الحب و
الأرقام بشكل نسبي , الرقم هو تقريبي بأحسن الأحوال و ليس رقماً جامداً و
نهائياً , و العلم يحاول قياس كل شيء و هذا المقياس يحاول إعطاء رقم
تقريبي يمكن لطرفي العلاقة أن يتعرفا من خلاله على الطرف الآخر بشكل أعمق
و مفيد .... لا يمكن النظر إلى إختلاف درجات الحبيبين على أنه " أنا أحبك
أكثر بثلاث درجات أو عشرة أو عشرين و أنت إذاً لا تحبني بقدر ما أحبك ثم
ينزعج أحدهما أو كلاهما " و هذا تبسيط سلبي و غير مفيد ولا يتناسب مع جوهر
المقياس الذي يهدف إلى إعطاء صورة تقريبية عن محاور الحب الأساسية و كيفية
قياسها


- إذا أخذنا العبارة الأولى التي تدل على عمق
التعلق بالشخص الآخر و أنه في حال تركه له سيشعر بيأس عميق فإننا نجد أنه
إذا كان ترك الحبيب لا يسبب أي ألم نفسي و حزن بل هو أمر عادي و لا يسبب
مشاعر فقدان ، فإن مشاعر هذا الطرف غير اعتيادية بل جامدة و باردة و ترك
الحبيب يمكن أن يسبب ألماً طبيعياً و حزناً و يختلف الأشخاص في درجة ألمهم
و حزنهم و بعضهم يحزن لدرجة مرضية تحتاج للعلاج و بعضهم يحزن و يضطرب و
يتألم و يحاول أن يتماسك و يفتح صفحة جديدة في حياته و مشاعره بعد أسابيع
أو أشهراً و الحزن و الألم هنا طبيعي بل صحي و مقبول


- في العبارة الثانية حول التفكير
الوسواسي بالمحبوب تدل الدرجات العليا على تعلق شديد زائد و سيطرة للمحبوب
على تفكير المحب بشكل ربما يكون معطلاً أو مبالغاً فيه و هذا من أشكال
الحب و الهوى و التي يمكن أن تكون متطرفة و معطلة


- في العبارة الثالثة حول السعادة و الرضى من خلال
إسعاد الحبيب تدل على أن العطاء هو جزء أساسي من الحب دون النظر إلى الأخذ
أو إلى التبادل فالسعادة الشخصية تزداد من خلال إسعاد الآخر المحبوب و في
ذلك نبل و شفافية و رقي و صعود في القيم و السلوك و الروح


- في العبارة الرابعة حول تفضيل أن
أكون مع الحبيب على أن أكون مع أي شخص آخر نجد أن القرب و الإقتراب من
الآخر أساس في علاقة الحب و أن الحب العميق يجعل الحبيب مكتفياً بحبيبه عن
الآخرين ولا بد من التوازن هنا بين متطلبات الحياة الواقعية و مشاعر الحب
، حيث يمكن للمحب أن ينعزل عن الآخرين مفضلاً البقاء مع حبيبه على مخالطة
الآخرين


- في العبارة الخامسة حول الغيرة لابد من القول أن
الغيرة ترتبط بالحب بشكل دقيق و عميق وعندما يصبح الحبيب مرتبطاً بشخص آخر
ففي ذلك جرح و صدمة للمحب و شخصه فلم يعد هو الحبيب و كأنه قد انتهى و
ضاعت قيمته و تقديره دون رجعة و تتنوع درجات الغيرة في شدتها و بعضها
طبيعي و مقبول و بعضها يمكن أن يصل إلى حدود مرضية تحتاج للعلاج


- في العبارة السادسة حول معرفة كل
شيء عن المحبوب تتجلى فكرة الاقتراب نحو المحبوب و فهمه و التعرف عليه عن
قرب و الإنسان عدو ما يجهل ، و هو يخاف من الغريب غير المألوف , و أن تعرف
الآخر و تزيد من معرفتك به يمكن أن يخلق تقارباً و وداً و ألفة و حباً و
بالطبع فإن التعرف على الآخر موضوع نسبي و يحتاج للوقت و الجهد و تبقى
الرغبة في التعرف على المحبوب جزءاً من التوق إليه و إكتشافه و هي رحلة
طويلة و ممتعة يختلف الناس في تقديرها و في البحث عنها و ممارستها


- في العبارة السابعة حول الشوق الجسدي و العاطفي و
العقلي تتجلى فكرة الإنجذاب للآخر و الجاذبية الجنسية بين المحبوبين عنصر
أساسي في تكوين الجاذبية العاطفية و العقلية فالرجل و المرأة كائنان
مختلفان جنسياً و منجذبان بفعل الغريزة نحو الإتحاد و العناق و الإلتصاق
الجسدي و الجنسي , كما أن الجاذبية العاطفية بمعنى الإحساس بالأمان و
الرضى و تحقيق الذات و الإكتفاء و السعادة من خلال المحبوب عنصر أساسي في
علاقات الحب , و الجاذبية نحو الآخر تتسع لتشمل المكونات العقلية و
الفكرية و طريقة الكلام و مضمونه بالنسبة للطرف الآخر ... و هنا لابد من
الإشارة إلى أن التوافق العقلي و الفكري بين المحبين ليس بالضرورة شرطاً
لتكوين الحب أو نشؤوه و إستمراره فلابد من توافق في الحد الأدنى بينهما في
الأمور العقلية و الفكرية وعندما يحدث توافق فكري و عقلي أكبر فإن الحب
ينمو و يتعمق


- في العبارة الثامنة حول الشهية
للحب يمكننا القول أن الحب هو طاقة داخلية يمكن لها أن تتحرر و تنمو و
تمارس ضغوطها نحو الآخر و يختلف الأشخاص في طاقاتهم و في ضبطهم لها


- في العبارة التاسعة حول أن المحبوب هو صورة عن
الشريك العاطفي الرومانسي المتخيلة نجد أن كل شخص لديه صورة خيالية مثالية
تم رسمها بشكل ذاتي وفقاً للظروف و الخبرات و المؤثرات التي مر بها و
كثيراً ما يصعب تحقيق مثل هذه الصورة في الواقع و من الممكن أن يقترب
المحبوب الواقعي من هذه الصورة المتخيلة قريباً أو كثيراً مما يضيف للحب
وقوداً و خيالاً إيجابياً و عمقاً


- في العبارات العاشرة و الثالثة
عشرة و الرابعة عشرة تفاصيل حول الجاذبية الجسدية و التجاوب الحسي الجسدي
و هي تشكل مؤشرات عن قبول الطرف الآخر و ميله الجسدي المتبادل نحوه و في
حال نقص درجات هذه العبارات و ارتفاع غيرها فإن ذلك يمكن أن يعكس ذلك
عقداً جنسية أو بروداً و إضطراباً أو نقصاً في الخبرة و المعلومات الجنسية
و غير ذلك


- في العبارة الحادية عشرة حول أن المحبوب هو
دائماً في ذهن المحب نجد أن التفكير بالمحبوب يحدد إنشغالات المحب الذهنية
و هو يذكره و يخطر على باله لأن طاقات الحب قد توجهت نحوه و هي طاقات
عاطفية و ذهنية و روحية تم تحديد هدفها من الفرد نحو الطرف الآخر


- في العبارة الثانية عشرة حول رغبة
المحب في أن يتعرف المحبوب عليه و على رغباته و أمنياته و أفكاره و مخاوفه
نجد أن الرغبة في معرفة الآخر و الإقتراب منه تأخذ شكلاً متبادلاً و لا
يكتفي المحب بأن يعرف عن الآخر بل يريد من الآخر أن يعرفه هو أيضاً و أن
يقترب منه


- في العبارة الخامسة عشرة حول الإنزعاج و الإكتئاب
بسبب عدم سير الأمور بشكل جيد مع المحبوب نجد أن كثيراً من الإنفعالات
السلبية و التوتر و الغضب و الضيق و الإكتئاب تنتج عن الإحباط في العلاقات
العاطفية الحميمة و الزوجية و ربما تكون هذه الإحباطات أكبر وقعاً و أكثر
ثقلاً من الإحباطات الأخرى في ميادين العمل أو ميادين الحياة الأخرى لأن
الحب و الراحة و الطمأنينة و بقية المشاعر الإيجابية المرافقة إضافة
للمعاني الذاتية و النفسية و الشخصية و التقديرية و التي يمكن للعلاقات
الحميمة أن توفرها للإنسان تصبح موقع تهديد و قلق و اضطراب و بالتالي فهي
تأخذ أهمية خاصة و وزناً خاصاً في نظر المحبين


و في الختام لابد من القول
أنه من الصعب إلقاء الضوء على كل الجوانب المتعلقة بالحب و هناك أمور يصعب
فهمها و تحليلها و يبقى الحب هدفاً جميلاً يسعى الجميع نحوه بكل أفراحه و
مشكلاته و لا بد من التعرف على أساليب الإقتراب من الآخر و الحوار معه و
تفهمه و أيضاً التعرف على أساليب حل المشكلات العاطفية و التوافق الزوجي و
تخفيف الآثار السلبية التي يمكن أن تنتج عنها بما يضمن مهارات عاطفية و
عملية أفضل للجميع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://amralbananstar.yoo7.com/forum
amoula
صاحبة الموقع
صاحبة الموقع
amoula


تاريخ التسجيل : 12/02/2011
العمر : 33

إختبار لقياس الحب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: إختبار لقياس الحب    إختبار لقياس الحب  Emptyالجمعة مايو 20, 2011 3:49 pm

يسلمووو يا قمر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://azya2.yoo7.com
♥ Princess Nona ♥
المشرفة العامة
المشرفة العامة
♥ Princess Nona ♥


تاريخ التسجيل : 15/02/2011
العمر : 36
الموقع : http://amralbananstar.yoo7.com/forum

إختبار لقياس الحب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: إختبار لقياس الحب    إختبار لقياس الحب  Emptyالأحد مايو 22, 2011 4:36 pm

شكرا لمرورك المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://amralbananstar.yoo7.com/forum
 
إختبار لقياس الحب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معنى الحب ............
» محكمة الحب
»  **اصول الحب **
» اختبار الحب
» انتصار الحب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ¸.•*¨¸.•*¨ المنتديـــات العــامــة ¸.•*¨ ¸.•*¨ :: ღخواطر الحب والرومانسيةღ-
انتقل الى: